
تناول المكملات الغذائية حيث تساعد المكملات الغذائية والفيتامينات والمعادن في الحد من القلق والتوتر وتشمل ما يلي:
عوامل بيئية: الصدمات النفسية التي قد يتعرض لها الطفل تؤثر بشكل كبير في حالته النفسية، لذا قد يصاب بالقلق بسبب:
تستطيع الأم معرفة ما إذا كان طفلها مصابًا بالقلق أم لا، من خلال بعض الأعراض، أبرزها:
خوف الطفل من حضور المناسبات الاجتماعية والاحتفالات وتواجده في أماكن التجمعات.
حدد وقت للاسترخاء وممارسة أنشطة ممتعة مثل الطبخ أو القراءة بعيدًا عن الأجهزة الالكترونية.
هناك العديد من الأسباب التي يمكن أن تسبِّب للطفل حالة القلق، ومن هذه الأسباب نذكر لكم أعزاءنا الآباء:
عدم المشاركة بالنشاطات اليومية مثل: لقاء الاصدقاء والذهاب إلى المدرسة.
يمكن أن يؤدي ارتفاع مستويات القلق إلى التوجه نحو الكمالية، حيث يتوقع الأطفال أن يكون كل شيء مثاليًا لإرضائهم، مما قد يؤدي إلى مشاكل في الثقة بالنفس.
هناك خطوات تأقلم أساسية نوصي بها الآباء والأمهات الذين يظهر لدى أطفالهم علامات اضطراب القلق أو تلقوا تشخيصًا له، وتشمل تلك الخطوات:
يُعاني العديد من الأطفال الذين لديهم اضطراب القلق من القلق في مرحلة البلوغ،
يمكن للأطفال التقاط سلوك القلق من الوجود حول الأشخاص القلقين، أو قد يصاب بعض القلق عند الأطفال الأطفال بالقلق بعد أحداث مجهدة، مثل:
الرهاب الاجتماعي يعاني الطفل من الخجل والخوف عند التعامل مع الآخرين إذا كان مصاباً بالرهاب الاجتماعي.
إنَّ فهم الأبوين طبيعة قلق طفلهما له دور كبير في مساعدته على تجاوز ما يعانيه من توتر وقلق من خلال التعاطف والتضامن معه.
ابتكر نشاطات يومية تُبرز فيها الإمارات نقاط قوة طفلك وتعزز من خلالها ثقته في نفسه.